HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD الاقتصاد الأخضر

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good الاقتصاد الأخضر

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good الاقتصاد الأخضر

Blog Article



في إطار سعي دول العالم إلى تحقيق معدلات مرتفعة من النمو الاقتصادي، ذلك النمو تصحبه آثار بيئية وتكاليف اجتماعية، مثل استنزاف الموارد الاقتصادية، والتلوث البيئي، لذلك برزت الحاجة إلى إعداد “الحسابات القومية الخضراء” التي تأخذ في الاعتبار أثر المتغيرات البيئية عند قياس النشاط الاقتصادي.

معدلات الجهل والتخلف العالية، وتراجع الخدمات الصحية والتعليم.

الحلول المبتكرة التي تطبقها المنشاة لحماية البيئة، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتعزيز جودة الحياة للمجتمع.

الجودة البيئية للحياة: لرصد الآثار البيئية المباشرة على حياة الناس عبر –على سبيل المثال– الحصول على المياه والآثار الضارة لتلوث الهواء.

الناتج المحلي الإجمالي والمستقبل الأخضر.. بين الواقع والمأمول! مقالات الناتج المحلي الإجمالي والمستقبل الأخضر.. بين الواقع والمأمول! د. محمد عبدالقادر عطاالله

يُساعد الاقتصاد الأخضر على تعزيز إمكانية التكيّف مع المخاطر والضغوط البيئية، كما أنّه يُساعد على الحدّ من الفقر، فهو يزيد من إمكانية وصول المجتمعات إلى بيئة آمنة ونظيفة، كما أنّه يُعزّز الأمن البشري عن طريق منع أو حل النزاعات للحصول على الأرض والغذاء والماء، وغيرها من الموارد الطبيعية، ويحسّن من نوعية الموارد الطبيعية، ويُقلّل من تلوث الهواء والماء والأراضي، وغيرها من المخاطر المتعلّقة بالبيئة.[١]

وتسعى المبادرة إلى تحقيق ثلاثة أهداف طموحة تتمثل في تقليل الانبعاثات الكربونية، وتشجير المملكة، وحماية المناطق البرية والبحرية.

إدارة المياه: الإمداد بالمياه العذبة بالجودة والكمية المطلوبتين من الخدمات الأساسية للنظام الإيكولوجي، التي لا يمكن التعامل معها إلا بالاستثمار في البنية التحتية وإصلاح السياسة المائية، وذلك بتخضير قطاع المياه، إذ إن ندرة المياه المتنامية يمكن التغلب عليها بسياسات تزيد في تحسين موارد المياه وكفاءتها.

مكافحة الاحتباس المناخي: يتم ذلك عبر سياسات وبرامج تهدف إلى خفض الانبعاثات الكربونية من المنشآت الصناعية والتجارية، بالإضافة إلى تشجيع الزراعة العضوية وتقليل الممارسات الخاطئة التي تؤدي إلى تقليل المساحات الخضراء

تلك الانتقادات تبرز أهمية ضرورة إيجاد توازن بين الاهتمامات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية لضمان تحقيق التنمية المستدامة على المدى البعيد.

مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، الذي عقد في ريو دي جانيرو، البرازيل، في منتصف ٢٠١٢، رأى أن الاقتصاد الأخضر طريق مهم يؤدي إلى تحقيق التنمية المستدامة، وقد انعكس ذلك في الوثيقة الختامية للمؤتمر.

يوجد ستّة قطاعات رئيسيّة يمكن لفكرة الاقتصاد الأخضر أن تنطبق عليها، وتتمثّل هذه القطاعات في المباني الخضراء، والطاقة المتجددة، والنقل المستدام، وإدارة المياه، وإدارة الأراضي، وإدارة النفايات، ويُمكن ملاحظة تطبيقات الاقتصاد الأخضر في الصناعات الناشئة للطاقات المتجددة، مثل: طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة الحرارية الأرضية، حيث يُمكن استخدام هذه الطاقات المتجددة للمساعدة على توفير الطاقة للمباني الخضراء والنقل المستدام لجعلها تعمل بكفاء أكبر، وتتمّ اضغط هنا إدارة المياه عن طريق تنقيتها، وإدارة النفايات عن طريق إعادة تدويرها، أمّا إدارة الأراضي فتتمّ من خلال حماية الحدائق، والموائل الوطنية، والمحميات الطبيعية، وجهود إعادة التحريج.[٥]

تشجيع الاستثمار الخاضع للمعايير البيئية: يجب أن توجه السياسات الحكومية التحفيزات المالية والضرائب والحوافز لتشجيع الشركات على اتباع ممارسات بيئية مستدامة والاستثمار في مشاريع تعززه.

ضرورة تطويع الاقتصاد الأخضر مع الأولويات والظروف الوطنية.

Report this page